رواية عقاپ إبن البادية الفصل السابع والعشرون والثامن والعشرون بقلم ريناد يوسف
المحتويات
أهل الحضر أبنيلي قصر وخليني انصير أميرة القصر.. اذا ودك انحبك ياسالم صير عقاپ.. فيك تعمل هكي
يتبع
رواية عقاپ ابن البادية الفصل الثامن والعشرون
نظر اليها سالم مليا يحاول أن يصنف ماسمعه منها هل تقصد به المعنى الذى يفهمه اي شخص يسمعه أم له معنى آخر هل تقصد مثلا انها تريده ذات صيت زائع وتفتخر به ونظرا لانها تعرف ان عقاپ لديه كل ماهو غريب ومثير في نظرها تريد أن يمتلك مثله أم ماذا
انا مو صغيره لنستنا حدا يفهمني اني كبيره وواعيه وفاهمه كل شي من حالي. ولا انت مو شايف وواعيلي
والله ولا كبيره ولا شي وبعده عقلك ماتخطى مرحلة القماط وعشان هيك انا ماراح انحاسبك على اقوالك كيف مانحاسبك ع افعالك لأن الصغار مايتحاسبون يارجوه.. هاك جبتلك شي حلو.. كلي وحلي فمك يمكن لسانك اللي ينقط مر ينقط حلا حتى مره
ترك بجوارها حقيبة الحلوى وغادر وهو يتمنى أن تكون هذه فترة المراهقة التي تتخبط فيها المشاعر
متابعة القراءة